نخلة الشبر

image

" نخله الشبر" 
شخصية الطفل الفلسطيني 

نخله نخله الشبر اسمي قد الشبر جسمي . ما في شي صعب علي بقدر اعمل كل اشي برقص وبغني،برسم وبلعب، بقرأ وبتعلم، وكل الاطفال بتحبني، ولان الحب اساس كل شي بطلع كل يوم امشي اتعرف على اطفال قدي بيحبوا يعملوا ويجربوا كل شي لانه الحلم بده جيش فني لنبني بلد فيها كل شي، الوقت فيها بمر مثل النسمة ألوان وموسيقى وأحلام وأفكار، فيلا يا اصحاب نلعب ونكيف معي أنا نخله لانه و الله طالع على بالي اعمل بلد باسمي نخله الشبر اسمي … قد الشبر جسمي طالع ع بالي … اعمل بلد باسمي 

image

انضموا معنا لتكبر عائلتنا الفنية فيكم

لدينا العديد من المشاريع والأنشطة التي تهدف لتمكين ثقافة طفلك وتطوير آفاقه وتقديم رؤية بديلة للفن والثقافة وتعزيز أشكال فنية مختلفة ذات طابع فلسطيني. نحن نستهدف فئة الاطفال الذين يشكلون 50٪ من المجتمع الفلسطيني ونعمل على زيادة وعي المجتمع حول القضايا الهامة للأطفال ، ونوفر لهم المساحة اللازمة للتعبير عن أنفسهم واستكشاف قدراتهم وتطويرها. 



image
image

نخلة الشبر
قصة المؤسسة

طفل صغير عاش بحي صغير في القدس وتحديدا بحي الشيخ جراح، كان يسأل حاله كل يوم: "أنا شو بعمل بالمدرسة؟" ، مثله مثل أي طفل صغير بالعالم بحب يلعب و يستكشف بحب يركض وبحب التحديات، بيرفض يدرس أو يقعد على كرسي وطاولة قبال اللوح يسمع ويخزن، لأنه يلي بدور جوات عقله كتير اكبر من اللوح. كان هالطفل مثل الزئبق، كتير حركة، ولأنه دولاب أفكاره كان يدور ويدور كان يلعب ويخترع قصص وفنات وصار يخترع من التراب تمثال، ويجمع الصور الصغيرة ويعمل منها حكايات،وفي وقت اكتشف عنده شغف اسمه الإيقاع صار له عنوان وبدأ هالولد يرسم طريقه بفنه وايقاعاته لحد ما صار لقبه "أخطبوط الإيقاع"، وبدأت مسيرته و اسمه يعلا ويعلا، بس ضل جواته في شغف مخبأ وضل يكبر ويكبر لوصل لسنة 1986م، بعد ما صار هالطفل شاب مليان حيوية التقى بمدير مسرح الحكواتي بهداك الوقت الفنان "فاتح عزام" دار بينهم نقاشات وبعد الفكرة صار حلم وأمل اتحولوا لشخصية مسرحية للأطفال بتركيبة غريبة عجيبة قوية و كاسرة وعلى قولة المثل " من لسانه مسحوب" اجتمع الشاب يعقوب ابو عرفة و فاتح عزام وابتكروا هالشخصية اللي اسمها " نخله الشبر"، الكل استغرب واتعجب من الاسم وصاروا يسألوا من وين و كيف اجى هالاسم ضحكوا وقالوا لهم: على بلاطة المجلى في المطبخ طلع هالاسم حامل معه مفاهيم و مضامين عميقة وقوية " وكملوا كلامهم وقالوا: " نخله" الشجرة الطويلة الزاكية هي الأحلام والطموحات، و"شبر" شبر اليد الصغير وهي الإمكانيات والوسائل". وهيك قدروا يعملوا شخصية صارت مايكرفون بيحكي بإسم الصغار و الكبار، واجت سنة 1989م والتقى يعقوب بمفكرين كتار وهم ( د.منير فاشا، د.جاكلين صفير،الفنان تيسير حزبون، سرين حليلة)، وبعد كتير نقاشات وصارت الشخصية تنادي بأعلى الصوت يلا نقرأ سوا وتشجع كل الاطفال والكبار بأنه الكتاب صديق بخلينا نعيش أحلى أوقات، نخلة الشبر ما نسي يحكي عن عشقه وحبه القدس والبلدة القديمة وما نسي يحكي عن صديقته البيئة وما نسي حقوق الأطفال و حقوق الانسان وهيك ضل ينشر الأفكار والابتسامة والحب بكل مكان. ولما صارت سنة 1999م قرر يعقوب ابو عرفة انه نخله الشبر صار لازم يكون عنده بيت ليكون بيت يجمع الكل وفعلا صار لنخله الشبر بيت والتقى يعقوب بأصدقاء شاركوه العمل و اللعب و الضحك ( سامر ترزي ،محمد عموس، جاكلين صفيرو منير فاشا،وظل هالبيت مساحة آمنة لكل كبير وصغير ليعبروا فيه عن أنفسهم ويلعبوا ويتعلموا ويكتشفوا بحرية. ومثل اي بيت في ايام حلوة وفي أيام مرة. 

تسعى مؤسسة نخلة الشبر الى توفير المساحة اللازمة للأطفال للتعبير عن أنفسهم واستكشاف قدراتهم وتطويرها

اشترك في القائمة البريدية

قم بادخال بريدك الالكتروني لتصلك اخبارنا أول بأول .. نقدم العديد من الخدمات المميزة!

البحث في نخلة الشبر